وهذه الشاشة الرقيقة التي لا يتجاوز سمكها ميليمترا واحدا تسمح للمريض بإرسال بيانات طبية لطبيبه الخاص حتي لو بعيدا عنه
وقد تلصق هذه الشاشة على أحد جانبي اليد، وهي تسمح ايضا بتوجيه رسائل إلى المرضى تذكرهم بمواعيد تناول الأدوية
وأشار سوميا إلى أن هذه الشاشة تعتبر ذات أهمية خاصة في مراقبة كبار السنّ بشكل متواصل.
وتُعرض الرسائل أو الصور على شاشة فيها صمامات باعثة للضوء علي اليد وتحتوي أيضا على جهاز استشعار خفيف جدا ونظام تواصل لا سلكي.
واشار ايضا انه من الممكن "لصقها على البشرة لمدة أسبوع دون الإصابة بأي التهاب وهي خفيفة جدا لدرجة انها لاتسبب ازعاج لمستخدمها وينسي وجودها معه
ويمكن أيضا للرياضيين استخدامها للاطلاع على سرعة دقات القلب أو التحقق من مسارات السباق
وقد طوِّر هذا الابتكار بالتعاون مع مجموعة الطباعة اليابانية "داي نيبون"، ومن المتوقع ان يتم تسويقه خلال ثلاث سنوات.